جروزاليم بوست
قال نفتالي بينيت بأن خطة ترامب للسلام بحاجة لتغيير
وأضاف بينت بأن الخريطة ليست جيدة لإسرائيل. ويجب تصحيحها.
نتنياهو يواجه الضغوطات على الساحتين داخل اسرائيل وخارجها، المجتمع الدولي يضغط عليه للتراجع عن خطة ترامب للسلام ونوايا الضم، والسياسيين اليمينيين يريدون منه تطبيق السيادة على مستوطنات الضفة الغربية بينما يرفض خطة ترامب.
السياسيون اليمينيون مستاؤون بشكل خاص من خريطة ترامب التي يزعمون أنها ستؤدي إلى تجميد البناء الفعلي وتدمير ما لا يقل عن 15 مستوطنة.